الخميس، 8 سبتمبر 2011

ڤرۉپ ۾ڼ ڷھٱ الڌξـ ـۋ ۑ:● •● (عاشوراء يوم عظيم ياعقلاء)●•●‎
















الحمدلله رب العالمين الرحمن الرحيم
 منجي موسى من فرعون في يوم عظيم
والصلاةوالسلام على النبي الامين
 القائل لليهود:"فأنا أحق بموسى منكم
وعلى اله المتبعين له باحسان الى يوم الدين

وبعد:

 يطل علينا يوم عظيم أنجى الله فيه نبيه موسى عليه السلام من فرعون
فنصومه شكرا لله على هذة النعمة
ففي البخاري، ومسلم، وسنن أبي داود ،
 والنسائي، وابن ماجة من حديث سعيد بن جبير عن ابن عباس
رضي الله تعالى عنهما قال: "قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فرأى اليهود تصوم
 يوم عاشوراء
فقال: ما هذا؟ قالوا: هذا يوم صالح
 هذا يوم نجى الله بني إسرائيل من عدوهم فصامه موسى، 
قال: فأنا أحق بموسى منكم فصامه صلى الله عليه وسلم وأمر بصيامه".
ورتب الشارع الحكيم على صوم عاشوراء بتكفير ذنوب سنة كاملة وهذا من فضل الله علينا.

ويستحب صوم التاسع مع العاشر لما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم 
قال: "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع".رواه مسلم. 
قال شيخ الإسلام في المجموع: يعني مع العاشر ولأجل مخالفة اليهود.



وكان للنبي صلى الله عليه وسلم في صيامه لعاشوراء أربع حالات :
? الحالة الأولى ?
أنه كان يصومه بمكة ولا يأمر الناس بالصوم.
? الحالة الثانية ?
أن الحبيب لما قدم المدينة، ورأى صيام أهل الكتاب له وتعظيمهم له،
وكان يحب موافقتهم فيما لم يؤمر به، صامه وأمر الناس بصيامه.
وأكد الأمر بصيامه والحث عليه، حتى كانوا يصّومونه أطفالهم.
والرأي الراجح أنه كان فرضا وواجبا في هذه الحالة.

? الحالة الثالثة ?
لما فُرض صيام شهر رمضان،
ترك الحبيب أمر الصحابة بصيام عاشوراء وتأكيده فيه.
? الحالة الرابعة ?
عزم الحبيب في آخر عمره على أن لا يصومه مفردا،
بل يضم إليه يوما آخر مخالفة لأهل الكتاب في صيامه ..~


عاشوراء مابين ورقة حمراء وأخرى صفراء

الفرقة الأولى: النواصب، وهؤلاء يفرحون ويحتفلون في يوم عاشوراء،
 ومن أهل السنة من أخطأ وروى، أو روي له أحاديث موضوعة في فضل الاغتسال،
 والكحل، والخضاب ونحوه، مما يعد من مظاهر الفرح والسرور، يعارضون به شعار أولئك القوم
 الذين يجعلونه مأتماً، فعارضوا باطلاً بباطل، وردوا بدعة ببدعة كما نص على 
ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى  .

الفرقة الثانيةبعض طوائف الشيعة: وهؤلاء يجعلونه مأتماً يضربون فيه الخدود ويشقون الجيوب،
 ويدعون بدعوى الجاهلية، ويصل بهم الحال إلى ضرب أنفسهم ضرباً شديداً، 
بل بعضهم يجرح رأسه بسيف ونحوه حتى تسيل دمائهم، ويدعون أنهم يفعلون
 ذلك حزناً على الحسين رضي الله عنه،
 والسبب الحقيقي لضربهم أنفسهم
والذي لا يعلنه الرافضة هو أنهم خذلوا الحسين رضي الله عنه عندما قدم عليهم الكوفة (6)، 
وخذلوا قبله ابن عمه مسلم بن عقيل بن أبي طالب حتى قتله ابن زياد (7)،
 فيعاقبون أنفسهم في هذا اليوم حزناً عليه، ولتقصيرهم معه.


الموقف الصحيح من قتل الحسين...؟؟
لا يجوز لمن يخاف الله إذا تذكر قتل الحسين ومن معه رضي الله عنهم أن يقوم بلطم الخدود وشق الجيوبوالنوح
 وما شابه ذلك، فقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ليس منا لطم الخدود وشق الجيوب.. 
أخرجه البخاري. وقال: أنا بريء من الصالقة[1] والحالقة والشاقة.. أخرجه مسلم. 
وقال: إن النائحة إذا لم تتب فإنها تلبس يوم القيامة درعاً من جرب وسربالاً من قطران.. أخرجه مسلم.
والواجب على المسلم العاقل إذا تذكر مثل هذه المصائب أن يقول كما أمره الله تعالى
:" الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون".
وما علم أن علي بن الحسين أو احدا من ابنائه
 رضي الله عنهم ما عرف عنهم ولا عن غيرهم من أئمة الهدى
 أنهم لطموا أو شقوا أو صاحوا فهؤلاء هم قدوتنا.
فتشبهوا إن لم تكونوا مثلهم،،،،،، إن التشبه بالكرام فلاح



الخميس 10ـ1 يوم عاشوراء



فيديو بان الخفا يفضح الروافض





الانشودةللتحميل: http://www.mlfnt.com/do.php?id=150605


فلاش عاشوراء من الاخت الغالية سمو الروح بارك الله فيها

كفارة عاشوراء
فضيلة الشيخ هاني حلمي
تحميل


عاشــوراء والأمل في الله
الدكتور حازم شومان
مشاهدة
تحميل




يوم عاشوراء

الشيخ محمد العريفي
مشاهدة
تحميل




المشروع والممنوع في عاشوراء
الشيخ إبراهيم الحماحي
مشاهدة
تحميل

أخطاء يوم عاشوراء
الشيخ محمد الزغبي
مشاهدة
تحميل




صيام شهر الله المحرم والكلام على الأشهر العربية
فضيلة الشيخ سعيد عبد العظيم
استماع
تحميل


شهر الله المحرم
طارق بن محمد الطواري
استماع
تحميل



صيام بعد رمضان
الشيخ عبدالحميد كشك
استماع
تحميل


كلمة عن صيام عاشوراء
الشيخ محمد صالح المنجد
استماع
تحميل


سنن وبدع يوم عاشوراء
الشيخ مسعد أنور
استماع / مشاهدة

وفي الختام هدية بسيطة أبعثها الى
من لايشكر الناس لايشكر الله


































































































































































































































ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق